يبدأ الأمر بمعرفة المرء لحالته النفسية التي تعتريه أو الشخص المقابل بإختلاف عمره مع إمتلاك الثقافة الكافية التي لا تجعله يعيب من نفسه أو من أي شخص  إن أقدم على خطوة مراجعة الطبيب أو المعالج النفسي، قبل تحول الحالة  الى مرضية.

طريقة العلاج بالحرية النفسية طريقة علاج من المخاوف المرضية "الفوبيا" أو التخلص من ضغوطات المشاعر المكبوتة، و قد انتشرت هذه الطريقة في ثمانينيات القرن الماضي، تساعد هذه الطريقة الاطفال في مختلف مراحل نموهم عندما يكون سلوك الطفال غير مقبول في المجتمع والذي بدوره قد أكسبه من الاخرين نستطيع تفعيل هذه الطريقة عن طريق عدم لوم الطف على سلوكه وتعزيز السلوكيات الحسنة من خلال المكافأة والقبول الظاهر للافعال الحسنة وإعطاء المساحة للطفل للبوح بمشاعره بأكثر من طريقة كالكتابة والرسم وتبادل أطراف الحديث بين الأم وإبنتها أو الأم وابنها على سبيل المثال للتخلص من المشاعر السلبية كالخجل  التردد وغيرها.